مشروع السيمفونيات التراثية
هو عبارة عن مشروع فني موسيقي ثقافي لدمج الألوان الفنية الشعبية التراثية في الموسيقى العالمية حيث يتم تأليف مقطوعات موسيقية مستوحاة من ألوان تراثية اصيلة ووضعها في قالب موسيقي عصري و أصيل ، ثم تقديمها في حفلات موسيقية ثقافية فنية أوركسترالية حيث تتكون الفرقة المؤدية من عازفي الآلات والإيقاعات التراثية والراقصين التراثيين وعازفي آلات الاوركسترا
أهداف المشروع
تقديم فن موسيقي تراثي يعكس ثقافة وفن مجتمعاتنا بأسلوب فني راقي يتخطى حواجز اللغة.
تعزيز أواصر التقارب بين الشعوب من خلال تقديم حفلات المشروع بالتعاون مع فِرق من دول مختلفة
إيصال الموسيقى المحلية للعالمية، وإبراز ألوان ثقافية متنوعة، مثل الآلات الموسيقية واللباس التقليدي.
المحافظة على الموروث الثقافي الفني الشعبي
تبادل المهارات والخبرات الموسيقية، وتنمية المواهب الفنية المحلية وإتاحة الفُرص لها.
حفلة(أمل من عمق الألم)
حفلة
(أمل من عمق الألم)
بدأ مشروع السيمفونيات التراثية بحفلة (أمل من عمق الألم) في العاصمة الماليزية كوالالمبور في العام 2019 م. وهي عبارة عن حفل موسيقي أُقيم على خشبة مسرح " أستانا بودايا " وقدّم ست مقطوعات موسيقية مستوحاة من اللون الحضرمي اليمني.
حملت فعالية ماليزيا عنوان: الموسيقى الحضرمية .. أمل من عمق الألم؛ لتعطي صورة مختلفة عن اليمن وتؤكد أن اليمن سلام وأمان وتعايش وفن.
بدأ مشروع السيمفونيات التراثية بحفلة (أمل من عمق الألم) في العاصمة الماليزية كوالالمبور في العام 2019 م. وهي عبارة عن حفل موسيقي أُقيم على خشبة مسرح " أستانا بودايا " وقدّم ست مقطوعات موسيقية مستوحاة من اللون الحضرمي اليمني.
حملت فعالية ماليزيا عنوان: الموسيقى الحضرمية .. أمل من عمق الألم؛ لتعطي صورة مختلفة عن اليمن وتؤكد أن اليمن سلام وأمان وتعايش وفن.